بالفيديو / المرأة مجرد أداة لإمتاع الرجل “لسه ياما حنشوف ونسمع ” ..

بالفيديو / المرأة مجرد أداة لإمتاع الرجل “لسه ياما حنشوف ونسمع ” ..

في أولي حلقات برنامجها الجديد ” أسرار القلوب”

الذى يتم إذاعته عبر قناة جريدة ” أسرار المشاهير” باليوتيوب أطلت الإعلامية المميزة صاحبة الصوت الشجى والأداء المميز الذى يعيدنا لزمن الإذاعة الجميل .
وناقشت قضية في منتهى الأهمية والخطورة والمتوافقة مع سيل النداءات المتتاليه من البعض عقب كل حادثة عنف ودم لمنع الإختلاط في المدارس والجامعات ومنع المرأه من
العمل .. على تعليقات في كل بوست او فيديو يتحدث عن مقتل نيره اشرف او سلمى الضحيه الجديده للتعصب الذكوري الأعمى والإحساس بالتفوق .. والعنصرية ضد المرأه بجميع فئاتها العمريه، وتصويرها على إنها تابع او شئ للإستهلاك


الرجالي لزوم متعة الرجل او أداه من مستلزمات الإنجاب لتستمر البشريه، كما نسمع كثيراً من بعض المشايخ في السنوات الآخيره خلال خطابهم الديني
وخصوصاً بعد كل حادثه مماثله!!

شاهد الفيديو

وواصلت الأستاذة دعاء خطاب حديثها إلهام قائلة : صفحات أُنشأت خصيصاً (للهري) للي نهار تروج للأفكار دي وتوجه نظر الناس وفكرهم للوم الضحيه وإيجاد مبررات للقاتل!!

 

* طيب واللي بيقتل مراته وهي عروسه شابه ويمكن حامل بإبنه في شهورها الأولى !!

* واللي بيتحرش ببنت اخته ولا بنت الجيران الطفله ذات اربع وخمس سنوات!!

* وَاللي بيغتصب بنته مراراً وتكراراً وهي (المفروض) آمنه تحت سقف بيته!!

* واللي بيختلس نظرات او لمسات من جسد أخته وهو أولى الناس بصيانة جسدها وعرضها!!

* واللي بيقتل صاحبه علشان طمعان او حاقد او كاره!!

* والطفل اللي بيتحرش بجسد طفله لا يحمل اي نوع من انواع الإغراء؟

* واللي بينبش قبر ليغتصب جثه،
والممرض اللي اعتدى على سيده في الإفاقه، والطبيب اللي بينتهك جسد مريضته وهي تحت قسم وشرف مهنته!!

دول مشكلتهم بردو في الإختلاط واللبس ونزول الشارع بشكل غير لائق من وجهه نظركم وفهمكم المغلوط للدين وضربكم بجميع الأعراف والقيم الإنسانية عرض الحائط؟؟؟

القاتل… قاتل.. نفسيه غير سويه وعقليه مشوهه وموازين تربويه مقلوبه ونظره دونيه للأنثى من الصغر ..لا المنع يحمي منهم ولا الإختلاط هو المبرر ولا الرفض هو الدافع مهما ألتمستم لهم من أعذار!!

طول ما في ستات قبل الرجال بيرددوا الكلام الأجوف الملئ بالجهل ده لسه ياما حنشوف ونسمع.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.