وماذا بعد رحيل موسيماني و من المستفيد ومن الخاسر

وماذا بعد رحيل موسيماني و من المستفيد ومن الخاسر 

 

كتب :محمد البحيري 

 

في يوم الإثنين الماضى، أعلن النادي الأهلي، عن إنهاء التعاقد مع المدير الفني السابق للمارد الأحمر، السيد بيتسو موسيماني بالتراضي.

 

وبعدها تولي المدرب العام، الكابتن سامي قمصان الإدارة الفنية المؤقتة، للمارد الأحمر لحين التعاقد مع مدير فني أجنبى.

 

أبرز المستفيدين من رحيل موسيماني

 

إستفاد العديد من الشخصيات، واللاعبين من رحيل بيتسو موسيماني عن النادى الأهلى، وعلى رأسهم

 

محمود عبد المنعم “كهربا” محمد محمود، أحمد ياسر ريان، سامي قمصان،حسام حسن، نادي الزمالك الغريم التقليدي النادى الأهلى 

 

* كهربا يُعد كهربا أكثر من إستفاد من رحيل موسيماني، نظرًا لعدم إقتناع موسيماني، بشخصية كهربا وليست مهارتة، مما دفعت اللاعب إلى الإحتراف في الدوري التركي. 

 

خرج اللاعب حتى لا يتجمد على دكة البدلاء، على الرغم من إجادة اللاعب في كل الأوقات، التي أخذها وأحرلز الأهداف، إلا أن موسيماني أسر على عدم وجوده في الفريق. 

 

*محمد محمود اللاعب الفذ الهاري، الذي حرمتنا الإصابات من الإستماع به، وعدم المشاركة إلا في أوقات قليله،

مما دفع موسيماني على عدم الإعتماد عليه لأنه لم يكتمل بدنيًا، مما دفع اللاعب للإعتراض على موسيماني في الجزائر بعد مباراة وفاق سطيف الشئ الذي بشر بخروج الاعب على سبيل الإعارة

 

*حسام حسن المهاجم الهداف، الذي أتى إلى المارد الأحمر وهو في عز تألقة، ولكن عدم إقتناع موسيماني بقدرات اللاعب أدى إلى تذبذب مستوى اللاعب.

 

*أحمد ياسر ريان المهاجم الشاب الموهوب، الذي إنضم إلى كل المنتخبات، وإحداث الفارق

 

ولكن موسيماني لم يقتنع بة وفضل الإستاعنة بمهاجم أجنبى وإعارته إلى سيراميكا كليوباترا ثم إلى الدوري التركى

*سامى قمصان المستفيد الأكبر من رحيل موسيماني، خاصة بعد الأداء المتميز  الذي قدمة في المبارتين السابقين،

 

وهو ما يجعل فرصة إستمرارة تزيد خاصة لو إستطاع تحقيق نتيجة إيجابية أمام الفارس الأبيض فى مباراة الأحد القادم.

 

*نادي الزمالك المنافس المباشر، والغيم التقليدي للنادي الأهلي، والمستفيد الأكبر من عدم الإستقرار الفني للفريق.

أبرز الخاسرين من رحيل موسيماني

 

يُعد اللاعب الجنوب أفريقي بيرسي تاو، هو الخاسر الأكبر من رحيل موسيماني حيث أن موسيماني كان مقتنع باللعب لأبعد الحدود في كل المراكز الهجومية رغم أنة لم يقدم المردود المنتظر منة.

 

وهنا يأتي السؤال ماذا بعد رحيل موسيماني