محمود حميدة في ندوة فنية داخل أكاديمية الفنون..تفاصيل عن حياته

محمود حميدة في ندوة فنية داخل أكاديمية الفنون..تفاصيل عن حياته

 

 الفنان محمود حميدة يشارك في تقديم ندوة فنية من داخل معهد النقد للدراما والفن 

 

حيث ظهر الفنان محمود حميدة بشكل مختلف وتحدث عن أشياء عديده حول الفن والدراما والنقد.

 

وكشف أسرار كثيرة حول حياته الفنيه والشخصية وكيف يريد توثيق جميع أعماله الفنية وتشجعيه لوجود الذكاء الأصطناعي في الحياة بشكل دائم.

 

محمود حميدة يكشف عن تفاصيل حول حياته 

 

محمود حميدة يتحدث عن حياته قائلاً: رقمنة ذكرياتي أمر ضروري ويمكن يدرسوها في المستقبل.

 

وقال الفنان محمود حميدة إن التحول للنظام الرقمي أمر ضروري في ظل التطور التكنولوجي الحالي.

 

محمود حميدة متحمس لتجربة الذكاء الأصطناعي

 

وكشف الفنان محمود حميدة سر تحمسه للمشاركة في مشروع توثيق تاريخ الفنانين بالذكاء الاصطناعي.

 

وهو مواكبة التغييرات التي تحدث في العالم وتحوله للنظام الرقمي.

 

محمود حميدة يرد على الصحافه

 

وأكد الفنان محمود حميدة في تصريحات صحفية على أن من لن يتحول نشاطه للنظام الرقمي لن يكون فاعلا في المجتمع مستقبلا.

 

وأكد محمود حميدة في تصريحاته على أن زمن الورق انتهى وبعد توثيق ذكرياته بطريقة رقمية ستكون متاحة لأي استخدام مستقبلي أو قد يستدعيها أي شخص بغرض الدراسة”.

 

الكثير من الفنانين يوقعون علي الأرشفه

 

تعاقد عدد من الفنانين والنجوم على فكرة مشروع مبتكرة لتجديد أرشيفهم الفني والحفاظ على ذكريات مشوارهم من خلال الرقمنة والذكاء الاصطناعي.

 

واتفق عدد من الفنانين أبرزهم إلهام شاهين، محمود حميدة، بشرى، بسمة أحمد زاهر، شيري عادل وغيرهم مع شركة لرقمنة أرشيفهم الفني بطريقة حديثة.

 

تفاصيل مشروع الذكاء الأصطناعي

 

يستهدف هذا المشروع الحفاظ على التراث الفني بتكنولوجيا متماشية مع عصر الذكاء الاصطناعي، كما سيتم من خلاله الكشف عن أرشيف صور وذكريات خاصة لم تنشر من قبل.

 

وظهر أستخدام الذكاء الأصطناعي في الفترة الأخيرة في جميع خدمات حياة الأنسان وتحولت حياتنا لحياة التكنولوجيا.

 

ومع تفاعل عدد كبير من الفنانين مع هذة الفكرة بدأ الجمهور أيضاً في الترويج لهذة الأفكار الجديدة.

 

تفاصيل الندوة الثقافية للفنان محمود حميدة

 

ومشاركة الفنان محمود حميدة في الندوة الثقافية كانت عباره عن شرح طرق الفن بشكل صحيح والعمل على تطوير المواهب التي حضرت الندوة.

 

كما أوضح دور كل فنان في المسرح أو السينما

و أن الفنان يجب أن يكون ناقد لنفسه ليطور من نفسه.