تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
و ما البقر الاعدوا غاشما
انفجر انتقامه دو ن هوادة
على فيلق من خيرة الاطفال
كانوا للدرس همة و قياما
و بلمح البصر ردمهم الركام
صاروا في سبات عميق الى الابد
ما راعوا الام و لا لاب تدارسوا الوضع
هكذا كان انتقامهم من ابرياء في القطن
فصارت الشرقية و الحسينية
في الدم للركب
لا يدري المصري ايندب حظه
ام ينتحر في بحر الابقار
وقد صار جحيما لا يطاق
في البرد و في الحر
و الفؤاد على الجمر بالنار يشتعل.
المقال السابق
المقال التالى